أسا بريس: طانطان
إتهم الفقيه “محمد الحافظ ولد محمد لمين”35 سنة،رئيس المجلس الإقليمي لمدينة طانطان عالي كرمون ممثل حزب الحركة الشعبية بالإقليم باختطافه واحتجازه وتعذيبه بمنطقة قريبة من مدينة طانطان رفقة أقربائه.
ويقول ولد لمين أنه تم سجنه وتعذيبه عن طريق الكي بالسجائر وبالمواد البلاستيكية على مستوى الدبر، الظهر، الفخذ والأرجل...وارغامه على شرب البول والخمر وتناول المخدرات لليلتين متتاليتين من طرف الرئيس وشقيقه.
ونشر الضحية شهادة له عبر شريط مصور تظهر اثار التعذيب والكي على مناطق من جسده واتهم فيه رئيس المجلس البلدي لطانطان بتعذيبه شخصيا ونقل على لسانه قوله:أنه رجل لا يحكمه أحد،وأن كل شيء في يده.
وأشارت مصادر إعلامية من المدينة حول الحادث أن الأخ الشقيق للرئيس،صاحب الفقيه محمد الحافض، من مدينة طانطان إلى منطقة تقع بالقرب من الجماعة القروية الشبيكة، من أجل "إستخراج كنز" غير أن الفقيه لم يفلح في إستخراجه ما أثار غضب رئيس المجلس الإقليمي وأقاربه،والانتقام منه بسجنه وتعذيبه.
وأشارت المصادر ذاتها إلى عزم هيئات حقوقية بالمدينة مساندة الضحية لرفع دعوى قضائية ضد رئيس المجلس وشقيقه في موضوع الحادث بالمحكمة الإبتدائية بطانطا
أسا بريس: طانطان
إتهم الفقيه “محمد الحافظ ولد محمد لمين”35 سنة،رئيس المجلس الإقليمي لمدينة طانطان عالي كرمون ممثل حزب الحركة الشعبية بالإقليم باختطافه واحتجازه وتعذيبه بمنطقة قريبة من مدينة طانطان رفقة أقربائه.
ويقول ولد لمين أنه تم سجنه وتعذيبه عن طريق الكي بالسجائر وبالمواد البلاستيكية على مستوى الدبر، الظهر، الفخذ والأرجل...وارغامه على شرب البول والخمر وتناول المخدرات لليلتين متتاليتين من طرف الرئيس وشقيقه.
ونشر الضحية شهادة له عبر شريط مصور تظهر اثار التعذيب والكي على مناطق من جسده واتهم فيه رئيس المجلس البلدي لطانطان بتعذيبه شخصيا ونقل على لسانه قوله:أنه رجل لا يحكمه أحد،وأن كل شيء في يده.
وأشارت مصادر إعلامية من المدينة حول الحادث أن الأخ الشقيق للرئيس،صاحب الفقيه محمد الحافض، من مدينة طانطان إلى منطقة تقع بالقرب من الجماعة القروية الشبيكة، من أجل "إستخراج كنز" غير أن الفقيه لم يفلح في إستخراجه ما أثار غضب رئيس المجلس الإقليمي وأقاربه،والانتقام منه بسجنه وتعذيبه.
وأشارت المصادر ذاتها إلى عزم هيئات حقوقية بالمدينة مساندة الضحية لرفع دعوى قضائية ضد رئيس المجلس وشقيقه في موضوع الحادث بالمحكمة الإبتدائية بطانطا
ليست هناك تعليقات: