Header ads

Header ads
» » » » -أسا بريس تطلق حملة للدفاع عن جيوب المواطنين بأسا-الجزء الأول






أسا بريس :



بدأ موقع أسا بريس حملته
للدفاع عن جيوب ساكنة أسا الزاك بملف الترخيص باستغلال مقالع الحجارة ليس لأولويته
و لا لأهميته لكن لراهنيته و توقيته , فالتجارب علمتنا أن الأمور و المصائب تبدأ صغيرة
للتتحول لشبح يهدد القدرة الشرائية للساكنة , و ما أسعار الرمال و طريقة توالي الرخص
إلا دليل على ذلك , فبعد أن بدأت مقاولة الطالبي تلتها مباشرة مقاولة ناجيع إخوان لتتلوها
بعد شهور مقاولة عدي للبناء و الآن هناك العشرات من الطلبات لإستغلال ما بقي من رمال
المنطقة .


كما ندعوا كافة الفعاليات المحلية لصد كل المؤامرات التي تمس
بشريحة عريضة من الساكنة و ندعوها للمطالبة بدراسة و مراقبة مردودية مقالع توزيكي
التي اتحد مستغلو رمالها مؤخرا على الضرب بشدة على جيوب الساكنة و الأدهى من كل
هذا مطالبتهم بالتخفيض من  الحصص المعلن عنها
في دفتر التحملات الخاصة بكل شركة مع العلم انهم يستغلون ثلاثة أضعاف أو أكثر
الكمية المعلن عنها و هذا سيل من فيض سنعمل طيلة الأيام القادمة على نشره
بمساعدتكم . 



الجزء الأول :







وعيا منا بالدور المنوطة
بالصحافة المواطنة الحرة و نظرا لتكالب زمرة من المنتخبين و المقاولين على القدرة
الشرائية للمواطن , تطلق أسا بريس حملة للدفاع عن ساكنة المنطقة بعد تأكدها من
وصول الترخيص لمقاولة ناجيع إخوان باستغلال مقالع الحجارة لمراحل متقدمة و أنباء
عن الترخيص النهائي له . و من هذا المنبر ندعوا كافة الغيورين للوقوف ضد أي مبادرة
من هذا النوع مهما كان القائمون عليها تمس جيوب المواطنين أو أراضي القبائل
القاطنة بالمنطقة .



كما ندعوا كافة الفعاليات المحلية لصد كل المؤامرات التي تمس
بشريحة عريضة من الساكنة و ندعوها للمطالبة بدراسة و مراقبة مردودية مقالع توزيكي
التي اتحد مستغلو رمالها مؤخرا على الضرب بشدة على جيوب الساكنة و الأدهى من كل
هذا مطالبتهم بالتخفيض من  الحصص المعلن
عنها في دفتر التحملات الخاصة بكل شركة مع العلم انهم يستغلون ثلاثة أضعاف أو أكثر
الكمية المعلن عنها و هذا سيل من فيض سنعمل طيلة الأيام القادمة على نشره
بمساعدتكم .


لذا ندعوكم للتوقيع على العريضة أسفله على أمل تطوير الخطوة لاحقا
و تبنيها من فمجموعة من الفعاليات إن شاء الله .


العريضة : هنا

و : هنا


مقال سابق حول الموضوع : 


شَرْعَنَةْ اسْتِنْزَافْ جيوب الفقراء باسم القبيلة ..


















































كاتب المقال Unknown

حول كاتب المقال : قريبا
«
Next
رسالة أحدث
»
Previous
رسالة أقدم

ليست هناك تعليقات:

دع تعليقك